مقدمة
تعد الأمية قضية وطن، لما لها من آثار اجتماعية واقتصادية وسياسية تؤثر على تقدم المجتمع ورقيّه، وتعوق عمليات التنمية المستدامة، وتحدث نقلة حقيقية فى مجالات العمل المختلفة، بوصفها أحد أهم وأخطر المشكلات التى تواجه الدول النامية فى الوقت الحاضر.
فلم تتوان جامعة طنطا فى بذل الجهود الحثيثة لنشر ثقافة محو الأمية وتعليم الكبار بمفهوم الحضاري باعتباره مفهوما تنموياً قومياً وليس تعليمياً ومساعدة المجتمع المحيط في النمو والنهوض والارتقاء بما يتماشى مع خطة الدولة للتنمية المستدامة وفقا لرؤية مصر 2030.
وستبقى غاية الجامعة وهدفها الأساسى هو تحقيق المزيد من التقدم والوصول لـــ"مصر بلا أمية"